تعليقات الباحث بالصحافة المحلية 2016 (2)




تعليقات الباحث بالصحافة المحلية 2016 (2)

القبس 22/10/2016
لو أن طفلك يعاني من صعوبات في القيام بالواجب المدرسي، أو أي تكليفات مدرسية أخرى، ولسبب ما لا تستطيعين توفير المساعدة الكافية لطفلك بنفسك، فيجب أن تفكري في اللجوء إلى المساعدة من المدرس الخصوصي، ولكن كيف تحددين بالفعل إذا كان ابنك يحتاج إلى مدرس خصوصي!
الدكتورة مارجريت سي.رادنسيش وهي أكاديمية ومؤلفة كتاب «كيف تساعد طفلك في واجباته المنزلية؟» حددت عدة معايير يمكن أن تساعدك في ذلك:
-حين يوصي المعلم أو الأخصائي الاجتماعي بالمدرسة بذلك.
-عندما تكون جلسات عمل الواجب مع طفلك تجربة غير سارة ويشوبها التوتر بصفة متكررة.
-عندما يعاني بقية أفراد أسرتك بسبب الوقت الزائد على الحد، والذي تقضيه في مساعدة طفل واحد على القيام بواجبه «فإن الطفل الثاني الذي يحتاج لمزيد من الاهتمام قد يفتعل مشاكل التعلم كطريقة لينال قدراً من ذلك الاهتمام».
-عندما يزداد عدد ساعات عملك، وتصبحين غير قادرة على تحديد جدول ثابت لمساعدة طفلك على القيام بواجباته.
-عندما تكون مشكلات طفلك الدراسية من الصعوبة، لدرجة أنك تحتاجين لمساعدة خارجية.
وإذا قررت اللجوء لمدرس خصوصي، فيجب أن تتفقي معه على أهداف محددة، ويجب أن يعمل المدرس على تحقيقها مع طفلك، والتقدم ناحية تحقيق تلك الأهداف، هو المعيار الأول الذي سوف تستخدمينه في تحديد ما إذا كان المعلم الخاص يقدم خدماته بشكل مرضٍ، أم لا.
وبمجرد أن يبدأ المدرس الخصوصي مع طفلك، فلا تتوقعي المعجزات ما بين عشية وضحاها، في الواقع يجب أن ترتابي في المدرس الذي يعدك بصنع المعجزات! فبعض الأطفال قد يحتاجون للدروس الخاصة لفترات ممتدة من الوقت.
تعليق:
للأسف هذه الدكتورة بدلاً من أن تحارب الدروس الخصوصية كما تفعل وزارة الداخلية ووزارة التربية فأنها تؤيد هذه الدروس ، ولقد أجريت دراسات عديدة قبل سنوات وما زالت تجرى وبأمر من وزارة التربية للحد من ظاهرة الدروس الخصوصية ولكن المشكلة ما زالت قائمة هذا وأجرينا نحن دراسة مع أحد الزملاء التربويين بعنوان :"  أثر الإنفاق على الدروس الخصوصية على ميزانية الأسرة الكويتية سبتمبر 2012  "  وتشير هذه الدراسة إلى إنفاق الأسر الكويتية الملايين من الدنانير على هذه الدروس وتوجد توصيات مفيدة للحد من هذه الدروس ، والدراسة منشورة في موقعنا : المسار للبحوث التربوية والاجتماعية .
تغريدة : اطلع على دراستنا : أثر الإنفاق على الدروس الخصوصية على ميزانية الأسرة الكويتية
................

الراي 9/10/2016
طلبة الكويت... «الأسمن» عالمياً
كشف فريق مشروع مكافحة السمنة في المدارس، عن أن الظاهرة انتشرت بين طلبة المدارس لتسجل الكويت النسبة الأعلى في «سمنة الطلبة» بين دول العالم، حيث توطنت في المدارس وتهدد شريحة واسعة من الطلبة، «إذ بلغت نسبة زيادة الوزن في صفوف المرحلة الإبتدائية 15 في المئة، وفي المتوسط 44 وفي الثانوي 80 في المئة وهي الأعلى عالمياً».

ودقت الموجهة العامة للاقتصاد المنزلي في وزارة التربية أماني صالح جرس الإنذار، محذرة من معدلات الإصابة المخيفة التي بدأت تنتشر في المجتمع المدرسي. ورأت أن الوقت قد حان لوضع إستراتيجية لمكافحة زيادة الوزن المفرطة في المدارس، وضرورة التكاتف من اجل بناء مجتمع صحي خال من الأمراض.

تعليق :
مشروع جيد لكنه لا يحقق أهدافه على المدى الطويل بسبب الصعوبات والسلبيات التي تعترض فريق العمل لكن لا بأس بالاطلاع على محاضرة لنا في موقع يوتيوب عن حلول سلبيات الأجهزة المحمولة ( السمنة ) إلى جانب مقالات لنا في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية
...........................
الأنباء 9/10/2016
تضع وزارة التربية اللمسات الأخيرة على مشروع الهيكل التنظيمي الجديد للإدارات المدرسية المطورة بعد دراسته ومراجعته من جميع الجوانب، حيث يضم المشروع الذي حصلت «الأنباء» على نسخة منه مدير الشؤون التعليمية ومراقب المرحلة ومن ثم مدير المدرسة ويتفرع منه رئيس شعبة الدعم الإدارية، ويضم منسقا إداريا معاملات ومساعد منسق ومحاسبا وكاتب حسابات، كما تدخل شعبة تحسين الأداء كشعبة ثانية جديدة في الهيكل إذ تشمل محللا ومشغل حاسوب ومسجل بيانات ،ويضم المشروع الذي يترأسه مدير منطقة الجهراء التعليمية وليد بن غيث: 3 مديرين مساعدين، الأول لمتابعة المتعلمين ويتبعه 3 باحثين اجتماعي ونفسي وشؤون طلبة ومسجل شؤون طلبة ومنسق نشاط تربوي، أما المدير المساعد الثاني فسيكون للمتابعة التعليمية التي تشمل معلما أول لجميع المواد الدراسية إضافة إلى جميع المعلمين والمواد الدراسية التالية: التربية الإسلامية، اللغة العربية، اللغة الفرنسية، الرياضيات، العلوم، الكيمياء، الفيزياء، أحياء وجيولوجيا، اجتماعيات، تاريخ وجغرافيا، علوم فلسفية، تربية بدنية، الفنون والدراسات العملية، الحاسوب واقتصاد منزلي.

والمدير المساعد الثالث للخدمات المدرسية، ويتبعه أمين مدرسة وكاتب حسابات وأمين مخزن وأمين مكتبة ومحضر مختبر العلوم ومصمم تقنيات ومساعد منفذ خدمة.
وحدد المشروع اختصاصات الإدارة المدرسية، ومن أهمها الإشراف على أهداف السياسة العامة لوزارة التربية على مستوى المدرسة ووضع الخطط السنوية لها، والمشاركة في تحديد الاحتياجات للتنمية المهنية للهيئتين التعليمية والإدارية بالتنسيق مع الجهات المختصة، ومتابعة تقارير المؤشرات التربوية والإحصائيات الصادرة من شعبة تحسين الأداء على مستوى المدرسة.

تعليق :
هذا المشروع يناسب المدارس ذات كثافة عالية من الطلبة والمباني المدرسية فقط ، هذا وقد اقترحنا ضمن فريق عمل إدارة المدرسة مشروع المدارس ذات الإدارة الذاتية عام 2008 في مؤتمر تطوير التعليم حيث تناول المشروع كل الجوانب الإدارية والفنية والبحثية والمكتبة والسلامة والأمن والاختصاصي الاجتماعي والنفسي ونشر المشروع في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية تحت قضايا تربوية .
.................
الأنباء 21/6/2016
حددت اختصاصية اجتماعية سبع وسائل لعلاج ظاهرة عدم رغبة الأطفال في الذهاب إلى المدرسة، وهي: حسن معاملة المعلم للطلاب وعدم القسوة عليهم، وتوثيق التعاون بين البيت والمدرسة لمعالجة أسباب كراهية الطالب للمدرسة، وتزويد كل مدرسة بمرشد طلابي لمعالجة مثل تلك الحالات، وإشراك جميع الطلاب في الأنشطة داخل المدرسة، والإكثار من البرامج الترويحية الهادفة، وإعداد برنامج لنشاط الرحلات والزيارات للمؤسسات الحكومية والمعالم الأثرية، إضافة إلى إتاحة الفرصة للطلاب وإعطائهم الثقة في أنفسهم للقيام بأدوار قيادية داخل المدرسة.
وقالت إن هناك عوامل عديدة تقف وراء هذه الظاهرة، أهمها اعتماد أسلوب الضرب والتعنيف من قبل الأهل والمعلمين وزملائهم في التعامل، وشعور الطالب بالخجل والخوف والقلق إما لارتباطه الكبير بأمه، أو لإحباطه من ظروف أو مشكلات عائلية، أو عدم وجود الأنشطة المتنوعة لجذب الطالب إلى المدرسة، وعدم مراعاة الفروق الفردية من قبل المعلم في عملية التعلم، وضعف ثقة الطالب بنفسه، وعدم توفر الخدمات الإرشادية الجيدة في المدرسة، وأخطاء الوالدين في التنشئة كالتدليل الزائد أو الإهمال المفرط، وانعدام الصلة بين البيت والمدرسة، بالإضافة إلى اختلاف البيئة.
وكان عدد من الأمهات ذكرن معاناتهن مع أطفالهن عند بداية كل عام دراسي بسبب الخوف من المدرسة أو كره الذهاب إليها، حيث يخترعون الحيل للغياب، وأكد مختصون بأن عدم الرغبة في الذهاب إلى المدرسة من الظواهر المنتشرة بين طلاب وطالبات المرحلة الابتدائية، موضحين أن الظاهرة أكثر انتشاراً في الإناث عنها في الذكور.

تعليق:
يتبين أن تلامذة الابتدائية سبب خوفهم صرامة المعلمة وشدتها لكن السؤال هو توجد فاصلة زمنية بين نهاية السنة وبداية السنة وهي فترة عطلة الصيف التي تطول إلى ثلاثة أشهر  وهذه الفترة الطويلة تنسي الطفل أو الطفلة عن تعامل المعلمة لهما بشدة وقسوة إلا  أن يترك ذلك آثارا نفسية في النفس فيتذكر الطفل المعاملة القاسية عندما يشاهد جدران المدرسة وساحاتها وفصولها  وتلامذتها و...
.......................
القبس 18/9/2016
المعالجة النفسية دايان بيترز ماير، وهي متخصصة في علاج الأطفال من اضطرابات القلق ونوبات الهلع والقلق المدرسي، وضعت عدة نقاط يمكن أن تساعد الأباء والأمهات في التغلب على تلك المشكلة، وتسردها «القبس الإلكتروني» كالآتي:
استمعي لطفلك وتقبلي مشاعره مهما بدت خالية من العقلانية، وقولي له كلاماً داعماً له وتفهمي مخاوفه دون السخرية منه أو من مخاوفه.
حاولي أن تبثي الطمأنينة في قلبه، وفندي مخاوفه وردي عليها، وأخبريه أنك ستكوني دوماً معه متى احتاج إليك وأنك بجانبه.
لا تصرخي في وجهه، أو تعنفيه، أو تهزئي من مخاوفه وتوتره، ولا تدعي أياً من أفراد الأسرة، أو غيرهم يفعل ذلك معه.
أن تستمعي لمخاوف طفلك، وتكوني بجانبه، لا يعني أن تقلقي عليه وتضاعفي المشكلة، بل ثقي بداخلك أنه سيتغلب على تلك المشكلة.
كوني على اتصال بالمدرسة لتتابعي أي أحداث، قد تسبب رفض المدرسة عند طفلك، مثل عجز الطفل عن فهم دروسه، أو تعرضه للتنمر، أو أي شكل من أشكال العنف.
تحدثي لطفلك دون أن تظهري غضبك، عن السبب وراء ضرورة ذهابه للمدرسة، وذلك كي يتعلم ويكون صداقات وأن هذا هو النظام في الحياة.
أسألي طفلك عن رأيه في حل المشكلات التي يمر بها، فمشاركتك إياه في الرأي بدلاً من محاولة إنقاذه، ستجعله يشعر بمزيد من السيطرة على الموقف، وسوف تساعده على بناء ثقته بنفسه.
راجعي نظامك اليومي كل صباح، هل يكون الصباح عادة مليئاً بالقلق والتوتر والاستعجال والصراخ!، إذا كان الأمر كذلك فعمل بعض التغييرات سوف يقلل من حدة التوتر.
اجعلي طفلك يقتد بك في استخدام مهارات التعامل مع الحياة، وإدارة الضغوط النفسية، تعلمي كيف تخففي من حدة قلقك من خلال أستخدام أساليب الاسترخاء، وعلميها لطفلك وأفراد الأسرة.
تعليق :
للأسف لم تذكر المعالجة النفسية  أسباب مشكلة العزوف عن المدرسة ، ومن أهم الأسباب الانشغال بالأجهزة المحمولة وممارسة الألعاب الالكترونية وإشباع رغبات وميول طلبة المدارس من قبل أجهزة التكنولوجيا وسلب هذه الأجهزة أو التكنولوجيا  دور التربية والتوجيه من مؤسسات التربية التقليدية : البيت ، المدرسة ، المسجد ووسائل الإعلام ، هذا وقد أجرينا دراسة حول : الألعاب الالكترونية وعزوف الأولاد عن الدراسة المنشورة في موقعنا : المسار للبحوث التربوية والاجتماعية
....................................
القبس 9/8/2016
قد تسمح ممارسة الألعاب الالكترونية بتحسين النتائج المدرسية لدى المراهقين، إلا أن تمضية الوقت على شبكات التواصل الاجتماعي مثل «فيسبوك» قد يكون له التأثير المعاكس على ما قال معدو دراسة استرالية.
وشملت هذه الدراسة التي تستند إلى أداء مراهقين في سن الخامسة عشرة بحسب تقييم برنامج بيسا (البرنامج الدولي لتقييم التلاميذ في دول منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي)، العلاقة بين استخدام الانترنت والنتائج المدرسية.
وجاء في الدراسة أن «التحليل يظهر أن الأطفال الذين يستخدمون بانتظام شبكات التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك يميلون إلى تحصيل نتائج أقل في الرياضيات والقراءة والعلوم، مقارنة بالتلاميذ الذين لا يطلعون على هذه المواقع بتاتا أو إلا قليلاً ، وأظهرت الدراسة «خلافا لذلك، أن التلاميذ الذين يمارسون الألعاب الالكترونية عبر الانترنت يحصلون على علامات أفضل في فحوصات بيسا، فيما كل البيانات الأخرى مماثلة ، ولاحظ معدو الدراسة التي نشرت في مجلة «إنترناشونال جورنال أوف كومينكيشنز» أنه من الممكن أن يكون الأطفال الموهوبون في الرياضيات والعلوم والقراءة يمارسون الألعاب الالكترونية عبر الانترنت أكثر من غيرهم.
وأوضح المصدر نفسه أن ممارسة الألعاب الالكترونية والاطلاع على شبكات التواصل الاجتماعي نشاطان يحتاجان إلى وقت طويل يمكن للمراهقين استثماره في الدراسة.
إلا أن الألعاب الالكترونية «قد تسمح للتلاميذ باستخدام مؤهلات اكتسبوها في المدرسة وتطويرها ، وقال ألبرتو بوسو من المعهد الملكي للتكنولوجيا في ملبورن الاسترالية إن «التلاميذ الذين يمارسون الألعاب الالكترونية كل يوم تقريبا يحققون بشكل وسطي 15 علامة فوق المعدل في الرياضيات، و17 علامة في العلوم ، وخلصت الدراسة إلى أن التلاميذ «الذين يتصلون بانتظام بوسائل التواصل الاجتماعي يهدرون الكثير من الوقت يمكنهم استغلاله للدراسة. الا ان الامر قد يشير ايضا الى انهم يواجهون في الاساس صعوبات في الرياضيات والعلوم او القراءة، ويفضلون تاليا التواصل عبر الإنترنت  .
تعليق:
نلاحظ أن المقالة لم تترجم ترجمة دقيقة بحيث ظهر التناقض في نتائج الدراسة ، على أي حال والجملة الأخيرة تحسم لنا الأمر وهو أن استخدام مواقع التواصل الاجتماعي للطلبة يضيع وقت الدراسة والاستذكار، وهذه النتيجة تتفق مع الدراسات الكثيرة عن سلبيات مواقع التواصل الاجتماعي كذلك مع دراستنا بشأن أثر مواقع التواصل الاجتماعي على طلبة المدارس والجامعات المنشورة في موقعنا : المسار للبحوث التربوية والاجتماعية .
تغريدة : العنوان لا يتفق مع محتوى المقالة والعكس صحيح حسب نتائج الدراسات السابقة .
....................
القبس 8/8/2016
مع تصاعد القلق حول تواجد لاعبي «بوكيمون غو» في المناطق الخاصة وبالقرب من الأدوات الكهربائية، طلبت شركة مزودة لخدمات الطاقة في فلوريدا من شركة أخرى مختصة بالأمن الإلكتروني LookingGlass أن تخفي البوكيمونات من المناطق التابعة لها.
ويقول المدير التنفيذي لشركة LookingGlass، كريس كولمان: «نحن الآن في قطاع الأعمال المختص بقتل البوكيمون ، وقال كولمان إن الزبائن طلبوا من شركته مساعدتهم في حذف الشيفرات الخاصة باللعبة لإزالة المخلوقات من المناطق المحظورة للعامة، وأن الزبائن حددوا إحداثيات لثمانية مواقع، ليقوم فريق كولمان بإرسال تلك الإحداثيات إلى شركة Niantic Labs، التي قامت بتصنيع لعبة «بوكيمون غو» لتطلب منها إزالة مخلوقات البوكيمون ،
ورغم أن دوائر الشرطة في أميركا حذرت لاعبي «بوكيمون غو» من الدخول إلى المناطق الخاصة بالأشخاص أو الأعمال أو المؤسسات الحكومية والمراكز الدينية، فان أحداً لم يقم بالعثور على حل للتخلص من تلك المخلوقات إلى الآن.

تعليق:
كما قلنا التحذيرات الرسمية والأهلية لا تنفع مع جيل الانترنت ، نحاول إجراء دراسة بشأن " رؤى مستقبلية لمعالم التربية الرقمية " من أجل تسليط الضوء أكثر على هذا الجيل الذي يحتاج إلى دراسة صفاته وأخلاقياته مع أنا أجرينا مثل هذه الدراسة كي نحذر من سلبيات هذا الجيل وأنه يحتاج إلى تربية ليعود إلى صوابه ولكن للأسف لم نلقى آذان صاغية لهذا فأنا سنجري هذه الدراسة المرتقبة كي نبين كيف ستكون معالم التربية المستقبلية بهدف بيان صورة سوداء عن مستقبل هذا الجيل   .
تغريدة لنا : نتمنى بدلا من ذلك توعية الناس بمخاطر اللعبة وإلا فالمستقبل غير آمن لأطفالنا .
..................................
القبس 8/8/2016
ابتكرت الشركة المصنعة للأحذية الذكية «Vixole» أحذية مرفقة بشاشات LED متكاملة وأجهزة استشعار للعبة بوكيمون غو، يتمكن اللاعب من إدارتها خلال تطبيقات الهاتف المحمول.وسيزود الجزء الخلفي من الحذاء فوق الكعب بشاشة قادرة على عرض صور متحركة بالأسود والأبيض.وسيدمج في هذه الأحذية الذكية أيضا محرك اهتزاز وأجهزة استشعار للإشارة إلى مكان البوكيمون (مكان اختبائه، حيث يمكنك أن تجد الكرات وغيرها من لوازم اللعبة) وغير ذلك من الأحداث ذات الصلة باللعبة.ويمكن إعادة شحن بطارية الحذاء عن طريق محطة شحن لاسلكية، وتستمر البطارية في العمل لمدة 8 ساعات، بحسب «روسيا اليوم " .
تعليق :
صناعات التسلية واللهو تتطور في عصر الانترنت من أجل تلبية احتياجات رغبات وميول جيل الانترنت وللأسف هناك هدر في الإنفاق على اللعبة في السابق وكلما ظهرت أدوات متعلقة باللعبة سوف تدفع أموال أكثر وتذهب في جيوب الشركات المصنعة أمام مرأى ومسمع الجهات الرسمية التي تقف مكتوفي الأيدي وهي ترى الأجيال يتربون على تربية خاطئة بممارسة الألعاب الالكترونية .
تغريدة : لا ينتهي الأمر عند هذا الحد  في هدر الأموال من أجل لعبة .
.........................
جريدة الآن 31/7/2016
كونا : أكدت اللجنة العليا لمشروع غرس مبادئ الثقة بالنفس لدي طلبة المدارس الحكومية (واثق) حرصها على تطوير المشروع واستمراريته وزيادة عدد الطلاب المستفيدين منه لما له من أثر إيجابي وفاعل في بناء الشخصية المتوازنة لدى الطلبة من خلال غرس 19 قيمة تربوية في نفوسهم.
وقال رئيس اللجنة والمدير العام للهيئة العامة للشباب عبدالرحمن المطيري في تصريح صحافي اليوم الأحد بمناسبة انعقاد الاجتماع الأول للجنة للعام الدراسي 2016 /2017 إن رؤية اللجنة في تطوير المشروع المبني على شراكة وتعاون عدد من الجهات الحكومية ذات الصلة ستعتمد على متابعة الخطة الاستراتيجية للمشروع.
وأضاف المطيري أن المشروع بات يخدم أكثر من 45 ألف طالب وطالبة في 98 مدرسة من مختلف المراحل الدراسية مثنيا على الجهود المضنية التي بذلتها الإدارات المدرسية والمعلمون والمشرفون على المشروع في المدارس لعملهم التطوعي والدؤوب في كل أنشطة (واثق).
وأوضح أن اللجنة اطلعت على دراسة ميدانية قام بها فريق متخصص من الأكاديميين حول أثر مشروع (واثق) على الطلبة والنتائج التي حققها على مدى الأعوام الثلاثة الماضية الذي شهد إطلاقه وتنفيذه واصفا (واثق) بأنه أحد النماذج المثلى في الشراكة والتعاون بين الجهات الراعية للشباب لتحقيق التنمية الشبابية.
وذكر أن اللجنة اطلعت على التقرير الختامي لأعمال اللجان الفرعية التابعة لها للعام الدراسي 2015/2016 ومدى تحقيقها لاستراتيجية مشروع (واثق) خلال العام الدراسي الماضي.
وبين أن اللجنة تسعى إلى أن يعمم المشروع الذي يحمل رؤية (تكوين مجتمع شبابي قيمي وطموح) على أكبر عدد من المدارس للمساهمة في الارتقاء بكل عناصر المنظومة التعليمية وتوفير البيئة القيمية الداعمة لبناء شخصية الطالب.
وثمن المطيري الجهود الكبيرة للقائمين على مشروع (واثق) من مكتب وزير الدولة لشؤون الشباب واللجنة الاستشارية العليا للعمل على استكمال تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية ووزارات التربية والداخلية ممثلة بالشرطة المجتمعية إضافة إلى العناصر الرئيسية للمشروع وهم الطلبة والمعلمين وأولياء الأمور والإدارات المدرسية.
وشهد الاجتماع تزكية الوكيل المساعد للأنشطة التربوية بوزارة التربية فيصل المقصيد نائبا لرئيس اللجنة العليا وحضره الأمين المساعد في اللجنة العليا للعمل على استكمال تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية التابعة للديوان الأميري محمد القلاف والوكيل المساعد لقطاع تنمية الشباب بوزارة (الشباب) بالتكليف مشعل السبيعي ومدير إدارة الشرطة المجتمعية العميد عبدالرحمن العبدالله والمستشار بمكتب وزير (الشباب) الدكتور عبدالرحمن الأحمد.
يذكر أن مشروع (واثق) انطلق قبل ثلاث سنوات ويضم خبراء من اللجنة الاستشارية العليا للعمل على استكمال تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية التابعة للديوان الأميري ونخبة مميزة من الناشطين في المجال التربوي والشبابي ويتضمن إقامة أنشطة علمية ومدروسة موجهة للفئات المستفيدة لتعزيز السلوك الايجابي لدى الطلبة.
تعليق :
توجد مشاريع كثيرة بالكويت منها غراس وواثق و... ولكن يجب التأكيد على وصول هذه المشاريع إلى كافة الشرائح لا سيما الأطفال والمراهقين والشباب وأولياء الأمور والمعلمين وهذا يعني وجود تعاون وتنسيق بين الجهات المهتمة بهذه الشرائح من خلال :
اجتماعات دورية بين هذه الجهات
زيارة المدارس وتعريف الطلبة بهذه المشاريع
إجراء الدراسات بشان التحديات التي تواجه الفئات العمرية خاصة التي تأتي من سوء استخدام الطلبة للأجهزة المحمولة
إشراك الطلبة في حل المشكلات التي تواجه الطلبة بالمدارس والمنازل والمجتمع
لا بأس بزيارة موقعنا : المسار للبحوث التربوية والاجتماعية للاطلاع على المقالات والدراسات والمشاريع بشأن توعية وإرشاد طلبة المدارس والجامعات والحد من سلبيات الأجهزة المحمولة
.......................
الراي  31/7/2016
حالة من الإدمان المرضي في استخدام الأجهزة والبرامج الحديثة، بدأت أخيراً، تجتاح المجتمعات حول العالم، والراي أرادت تسليط الضوء على تلك المعضلة العصرية، فالتقت العديد من المستخدمين للفضاء الإلكتروني والمتخصصين على حد سواء لمعرفة توجهاتهم إزاء هذا الامر والاضرار أو المنافع المرتجاة منه فكان ما يلي: عرِّف الباحث التربوي والاجتماعي عباس سبتي إدمان الإنترنت بأنه «عدم قدرة النفس على التخلي عن تصفح المواقع الإلكترونية مع ترك الأمور الضرورية دون إنجاز، ولو أنه يستخدم الإنترنت لأغراض علمية، خاصة إذا قضى ساعات طوال ما بين 4 و8 ساعات جلوساً، مع عدم سماع من يذكر الأضرار الناجمة وراء ذلك
تعليق:
نؤيد إنشاء مراكز علاج لمدمني استخدام الأجهزة المحمولة أسوة ببعض الدول في العالم كذلك وضع قضايا سوء استخدام التكنولوجيا وحالة الإدمان في بعض المواد الأدبية بجميع مراحل التعليم العام كما ذكرنا ذلك في مشروعين لنا : مقترح إدخال موضوعات سوء استخدام الطلبة أجهزة التكنولوجيا ومقترح بناء مقرر دراسي باسم سلبيات أجهزة التكنولوجيا والمشروعان في موقعنا : المسار للبحوث التربوية والاجتماعية
...................
الأنباء 30/7/2016
تساءل العديد من الأهالي عن السنّ الأنسب لإعطاء أطفالهم الحقّ الكامل باستخدام الهاتف الخليوي ، وذكرت دراسة شركة Influence Central، أنّ الأطفال يستخدمون حالياً الهاتف في سنّ الـ10، بعدما كان معدّل العمر 12 في العام 2012. كما أنّ الدراسة سجّلت حالات يستخدم فيها الأطفال الهاتف في سنّ السابعة ، وصرّحت الرئيسة التنفيذية في المؤسّسة Stacy DeBroff انّني " أعتقد أن هذا العصر يذهب باتجاه الأصغر سناً، ومعدّل العمر سيتدنّى أكثر لأن الآباء تعبوا من إعطاء هواتفهم الذكية إلى أطفالهم  ، وأوضح بعض الخبراء أنّ سنّ الـ12 هو الأنسب، فيما اعتبر البعض الآخر أنّ سنّ الـ14 هو الأفضل، مع توفير الحماية لهم عبر الانترنت والتركيز على العمل المدرسي .

تعليق:
مهما كان من توصيات الدراسات بخصوص سن الطفل في امتلاك الهاتف الذكي إلا أن المسألة تحتاج إلى توعية عامة من الجهات المعنية بشأن سوء استخدام الأجهزة المحمولة وقد ذكرنا سلبيات لهذه الأجهزة وهي منشورة في موقعنا : المسار للبحوث التربوية والاجتماعية
.......................
الراي 26/7/2016
بعد حصوله على مجموع 55 بالمئة فقط في الثانوية العامة خشي طالب في المرحلة الثانوية المصرية من بطش أهله به ، فأقدم على تحرير محضر في قسم الشرطة (المخفر ) بعدم تعرض أهله له بالضرب أو الأذى ، ووفقا لوسائل إعلام مصرية فإن الطالب قال في بلاغه، إن أحد أصدقاء والده أحضر له نتيجة الثانوية العامة مبكراً من الكنترول، وقد فوجئ بأنه حصل على مجموع 55 بالمئة فقط فقرر الهروب من منزله والتوجه على الفور إلى قسم الشرطة لتقديم البلاغ خوفًا من قيام أفراد أسرته بضربه والتعدي عليه بسبب النتيجة  ، وفور انتشار الخبر اجتاحت مواقع التواصل المصرية تغريدات ساخرة دعت بعضها الطلاب الذي يتوقعون نتائج ضعيفة بتحرير محضر ضد أولياء أمورهم بعدم التعرض لهم ، وتفاعلت الكثير من القنوات مع الحدث ، فيما علق الإعلامي يسرى فودة قائلاً: «دى مش نكته.. دى مأساة دولة ومجتمع  .
تعليق:
لقد اقترحنا مراراً بإعادة النظر في درجات تقييم الطالب خاصة في نهاية السنة الدراسية خاصة وقد انشغل الطلبة بالأجهزة المحمولة على حساب وقت الدراسة ونوصي الاستعانة بالألعاب الالكترونية كوسائل تعليم وتعلم مثل بعض الدول الغربية كذلك محاولة الأهل توفير أجواء الدراسة للأولاد -  ذكور وإناث – وتعليمهم قواعد الاستذكار وتنظيم وقت الدراسة وممارسة الألعاب الالكترونية ساعة واحدة في اليوم .
...........................
القبس 25/7/2016
كونا) – قالت وزارة التربية إن العام الدراسي المقبل سيشهد نقلة نوعية في مناهج المرحلة الابتدائية نتيجة التطورات التي أدخلتها الوزارة على تلك المناهج.
وأضاف الوكيل المساعد لقطاع المناهج والبحوث التربوية في الوزارة الدكتور سعود الحربي في تصريح صحافي، اليوم الاثنين، أن قضية تطوير المناهج «مستمرة ومفروضة علينا طبقا لمتطلبات الواقع الذي نعيشه ، وأوضح الحربي أنه ستكون هناك كتب جديدة للمرحلة الثانوية تشمل مواد الفلسفة والاقتصاد وعلم الاجتماع وتاريخ الكويت الذي يمثل ضرورة مهمة في تأصيل قيم الوطنية والمواطنة في نفوس الطلبة.
ولفت إلى أنه تم التركيز على المهارات الأساسية كالقراءة والكتابة والحساب والمهارات الخاصة بصعوبات التعلم ومفاتيح المعرفة مشيرا إلى سعي الوزارة إلى تطوير مناهج المرحلتين الابتدائية والمتوسطة وتحديدا الصفين الثاني الابتدائي والسادس المتوسط بالتعاون مع البنك الدولي.
وذكر أن الرؤية المستقبلية لوزارة التربية تعنى بزيادة الوعي الثقافي والوطني لدى الطلبة حيث إن الجانب الثقافي يعد أحد أهم مرتكزات الوزارة القائمة على الجهود الإنسانية والقيم البشرية وإعداد المواطن الصالح.
تعليق:

نتمنى أن  تطبق البرامج الخاصة بتعزيز الوحدة الوطنية لتحصين الطلبة من التطرف والغلو وتعديل الاتجاهات السلبية التي فرضتها مواقع التواصل الاجتماعي عبر الانترنت وقد قدمنا مقترحين لسوء استخدام الطلبة الأجهزة المحمولة  : مشروع إدخال موضوعات سوء استخدام الطلبة أجهزة التكنولوجيا ومشروع بناء مقرر دراسي باسم سلبيات أجهزة التكنولوجيا كذلك هناك دراسات بشأن هذه السلبيات المنشورة في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق