تعليقات الباحث في الصحافة الكويتية 2016 (6)




تعليقات الباحث في الصحافة الكويتية 2016 (6)
الوطن الالكترونية 20/7/2016
ظهرت لقطات نُشرت على موقع يوتيوب أن هوس لعبة "بوكيمون غو" وصل إلى حد الجنون عند بعض الأشخاص الراشدين، الذين فقدوا رشدهم من أجل لعبة تحقق لمالكيها مليارات الدولارات.

ويظهر الفيديو مئات الأشخاص في حديقة سنترال بارك الشهيرة في نيويورك يتدافعون حاملين هواتفهم الذكية ليفوزوا بـ"شرف" الحصول على "شخصية نادرة" من لعبة بوكيمون الافتراضية.

ويسمع في الفيديو أشخاص آخرون يتهكمون على هؤلاء الذين "يطاردون الوهم"، بسبب لعبة طورتها شركة نينتندو اليابانية، وتمكنت، من وراء ذلك، من تحقيق أرباح ضخمة في أيام قليلة.

وكانت أسهم الشركة ارتفعت 77 في المئة في غضون أسبوع واحد، لتصل إلى أعلى مستوياتها في 6 سنوات بدعم من النجاح الذي حققته "بوكيمون غو"، وهو ما أضاف 15 مليار دولار إلى قيمتها السوقية.

ونجاح هذه اللعبة يعود إلى الهوس الذي اجتاح دول عدة، حيث أصبح أمرا معتادا أن ترى أشخاصا بالغين وهم يسيرون في الشوارع محدقين في شاشات هواتفهم، بحثا عن شخصيات افتراضية.
 تعليق:
هل يعني ذلك أن اللعبة تسمح لمستخدميها  بلعبة القمار المحرمة إسلامياً والعجب أن الكبار بلغ بها الهوس هذا المبلغ فهل نلوم الصغار فقط ، أن هذه اللعبة فيها سلبيات أكثر من سلبيات الألعاب الالكترونية الأخرى حسب الانتقادات التي وجهها المنتقدون لهذه اللعبة : مثل التجسس ، ولعبة القمار وهدر المال والوقت وتعرض النفس لحوادث الطرق ومفاجآت الطريق
 ..................

الوطن الالكترونية 20/7/2016
فرضت الإدارة العامة للمرور في السعودية مخالفة قيمتها 300 ريال للسائق الذي ينشغل بلعبة "بوكيمون غو" أثناء القيادة، وذلك بعد هوس السعوديين بهذه اللعبة حيث دفعتهم للنزول إلى الشوارع من أجل مطاردة شخصيات "البوكيمون" من دون ضوابط، بحسب موقع 24 الإماراتي.

وأوضح المدير العام للمرور اللواء عبدالله الزهراني وفقاً لصحيفة عكاظ السعودية اليوم الأربعاء، أن اللعب أثناء قيادة المركبة يعد مخالفة لنظام المرور لأن الانشغال به قد يتسبب في أخطار جسيمة لقائد المركبة ومستخدمي الطريق.

وأكد الزهراني على جدية القرار بتحرير المخالفات الخاصة باللعبة، مشيراً إلى وجود جهات أمنية أخرى لديها صلاحية إصدار المخالفة المرورية ضد من ينشغل عن القيادة باللعب.

ولفت إلى أن لعبة "البوكيمون" انتشرت في المجتمع السعودي، وأن بعض قائدي المركبات قد ينشغل بها باستخدام الهاتف المحمول من أجل البحث الذي يقتضيه اللعب.
تعليق:
 هذه سلبية أخرى وهي متعلقة بسائقي السيارات الذين يمارسون اللعبة أثناء القيادة وبالتالي يعرضون أنفسهم وغيرهم لمخاطر الطرق وقد يسلب من السائق الانتباه الكامل لمراقبة الطريق أثناء القيادة بل وقد يوقف السيارة فجأة أو ينحرف بسيارته فجأة  وغيرها من الأفعال المرتبطة بالانشغال باللعبة .
......................

القبس 20/7/2016
د ب أ)- منعت الشرطة والجيش الإندونيسيان عناصرهما من ممارسة لعبة الواقع الافتراضي «بوكيمون غو»، مع التحذير من أن منشآت الجهازين محظور دخولها من جانب الأشخاص الآخرين الذين يمارسون اللعبة.

وقال المتحدث باسم الشرطة، بوي رافلي عمار: «إننا قلقون من أن يدمن الضباط اللعبة وتلهيهم عن أداء عملهم في خدمة الشعب.جاء الحظر في إندونيسيا بعد القبض على رجل فرنسي دخل بدون قصد قاعدة عسكرية خلال ملاحقته للبوكيمون في بلدة شيربون في إقليم جاوة الغربية.
وذكر عمار أن ممارسي اللعبة من غير رجال الشرطة أيضا ممنوعين من دخول منشآت الشرطة لملاحقة البوكيمون.

وقال: «علينا الاحتراز من هؤلاء الذين يمكن أن يستغلوا لعبة بوكيمون جو كستار لأغراض أخرى. واستشهد المتحدث بخطر الهجمات الإرهابية ،مثل التفجير الانتحاري الذي وقع في مركز شرطة بمدينة سولو في وقت سابق هذا الشهر، كأحد الاعتبارات. وقال قائد البحرية الأدميرال أدي سوباندي إن عناصر البحرية ممنوعون أيضا من ممارسة بوكيمون جو. وقال إن «ذلك غير مسموح به لأسباب أمنية … اللعبة تستلزم استخدام نظام تحديد المواقع /جي.بي.إس/ وتصوير الفيديو مع إرسال تفاصيل للأماكن.يشار إلى أن اللعبة غير متاحة رسميا في إندونيسيا، ولكن هناك سبل لتحميلها من على الانترنت.
تعليق:
ونحن نرصد يومياً تداعيات انتشار واستخدام لعبة " بوكيمون غو " نلاحظ  أن عدد الدول التي تمنع أو تحرم استخدامها في نزايد وهذا شيء مبشر كنا ننادي به بمعنى أن تتعاون الدول في مراقبة سلبيات وتداعيات الألعاب الالكترونية وأثرها على الناس لا سيما على طلبة المدارس والجامعات ولنا رأي آخر تابعنا في دراستنا المرتقبة : بوكيمون ..سراب وتقييد وتحذير التي ستنشر في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية
....................
القبس 19/7/2016
سليمة لبال |
كان يفترض أن يتم اطلاق تطبيق بوكيمون غو في فرنسا في الــ 15 من يوليو بعد أن تم اطلاقه في الولايات المتحدة في الــ 7 من الشهر ذاته، غير ان الاعتداء الذي استهدف مدينة نيس والحداد الذي أعلن في فرنسا أدى وفق صحيفة لوموند الى تأخير اطلاق هذه اللعبة التي باتت تشغل ملايين المراهقين في العالم، لكن ذلك لم يمنع الصحف الفرنسية من تناول اللعبة ومخاطرها.
وفي غضون ذلك دعت الجمعية الفرنسية للوقاية من حوادث الطرقات مبتكري التطبيق الى ابتكار جهاز يسمح بايقاف اللعبة اثناء قيادة المستخدم لمركبته سواء تعلق الأمر بسيارة أو دراجة نارية أو حتى دراجة هوائية، كما دعتهم ايضاً الى اتخاذ اجراءات وقائية، من بينها عدم اظهار هذه الشخصيات الافتراضية على الطرق حتى لا يتعرض المشاة ممن يلعبون هذه اللعبة لأي حوادث مرور.
وقالت الجمعية ان حوادث المرور في فرنسا شهدت في عام 2015، مقتل 2500 شخص واصابة اكثر من 70 الف شخص باصابات مختلفة مؤكدة ان مسؤولية السلامة القصوى للاعبين والتي تبدو أولوية في هذه اللعبة تقع على عاتق مطوري هذا التطبيق.
وأما صحيفة لوباريزيان فأكدت ان هذه اللعبة تمثل خطراً حقيقياً بالنسبة لمن يلعبونها وخاصة المراهقين، لذلك نشرت بعض النصائح لتهيئة الرأي العام والأباء خاصة لكيفية التعامل مع اللعبة.
بالنسبة لصائدي البوكيمون
على من يلعبون هذه اللعبة ان يكونوا يقظين وان ينتبهوا للمكان الذي ينتقلون إليه كما عليهم الا يلعبوا اطلاقاً لعبة بوكيمون غو اثناء قيادة السيارة.
على من يلعبون هذه اللعبة توخي الحذر وتجنب دخول أي ملكية خاصة.
يمكن ان يتحول من يلعب لعبة بوكيمون غو الى ضحية بسبب نظام تحديد الموقع الجغرافي لذلك انتبهوا الى هذه الخاصية.
لا تلعبوا هذه اللعبة بمفردكم وإنما برفقة أصدقائكم.
ان كنتم احداثاً، عليك ابلاغ آبائكم باستخدام اللعبة ومكان تواجدكم.
بالنسبة لأولياء صائدي البوكيمونات
ضعوا حدا لاطفالكم وحثوهم على عدم الوثوق بأي غرباء.
انتبهوا الى التطبيقات التي يستخدمها اطفالهم ويمكن ان تجمع عنهم معلومات شخصية.
بالنسبة للسكان:
اتصلوا فورا بشرطة النجدة في حال ما رأيتم مشتبها به.
تجنبوا مواجهة أي مشتبه به بأنفسكم.
كونوا شهودا عيانا مدركين لخطورة الوضع.
الشرطة البلجيكية تحذر
وأما في بلجيكا، حيث لم يبدأ بعد استخدام هذه اللعبة، فقد حذرت الشرطة المحلية المستخدمين من ولوج أماكن غير معروفة، أو التوجه نحو نقاط يمكن ان تعرض حياتهم للخطر كمفترقات الطرق والسكك الحديدية وجاء في بيان الشرطة «انتبهوا الى أنفسكم والى المستخدمين الآخرين أيضاً واحترموا قانون المرور، ولا تستخدموا هذه اللعبة أبداً أثناء قيادة أي مركبة وان كان دراجة هوائية لأن أنظار المستخدمين في هذه اللعبة تتوجه دوماً نحو شاشة الهاتف وليس الطريق».
 حذروا المجرمين
أكدت الشرطة البلجيكية ان عدد من المجرمين يمكن ان يستقطبوا الضحايا لسرقة هواتفهم أو أموالهم، لذلك دعت مستخدمي التطبيق لادراك هذه الخطورة.
لكن رغم هذه التحذيرات نشرت صحيفة لوسوار مقالا اوجزت فيه الأسباب الذي تدفع المراهقين وحتى الكبار الى استخدام هذه اللعبة التي بات عدد من حملوها أكبر من مشتركي موقع التواصل الاجتماعي تويتر.

4 أسباب تدفعك لتحميل اللعبة
1 –
زيارة الحي
أثناء التجول في الحي الذي تقيم فيه من خلال لعبة البوكيمون غو ستكتشف الكثير من التفاصيل التي لم تكن لتكتشفها لولا هذه اللعبة.
2 –
العودة إلى الطفولة
كبر الكثير منا على وقع لعبة البوكيمون، لذلك قد تعيد هذه اللعبة الكثيرين الى مرحلة الطفولة، كما انها اعطت نفسا جديدا لالعاب الموبايل.
3 –
المشي
يمكن لمن يلعب بوكيمون ان يمشي كيلومترات من دون ان يدرك ذلك، وهذا من أكبر المبررات التي يدافع عنها مطورو التطبيق، الذي يدفع الأفراد للمشي أكثر فأكثر بحجة البحث عن بوكيمون.
4 –
ظاهرة اجتماعية
أصبحت هذه اللعبة رغم مرور أيام فقط على اطلاقها ظاهرة، ففي الولايات المتحدة الأميركية أصبحت بعض الأماكن مخصصة لتجمع من يبحثون عن اصطياد البوكيمونات والذي يصل عددهم الى المئات احياناً في نهاية الأسبوع للبحث عن البوكيمون ذاته.
بوكيمون يصطاد الهاربين من العدالة
وجدت لعبة بوكيمون رواجاً واسعاً في بريطانيا، وتنوعت استخداماتها هناك. وقد نشرت صحيفة الغارديان كيف ان شرطة مدينة مانشستر في انكلترا بدأت تستخدم لعبة بوكيمون في محاولة منها لاستدراج الهاربين من العدالة والقاء القبض عليهم.
فقد نشرت رسالة في صفحة شرطة مانشستر في فيسبوك تعلن ان الضباط التقطوا مؤخرا واحدا او اكثر من شخصيات بوكيمون النادرة في منطقة التسجيل في المقر الرئيس للشرطة.
ودعت تلك الرسالة من ظهرت اسماؤهم في قائمة نشرتها تضم «المحظوظين» للقدوم لصيد تلك الشخصية النادرة التي تدعى «تشاريزاد»، وقد شملت القائ‍مة اسماء اكثر من خمسمئة من الفارين من العدالة والمطلوبين من ادارة الشرطة.
وظهور شخصيات بوكيمون النادرة ظل يجذب اعدادا كبيرة من الناس في المدن حول العالم. فخلال هذا الاسبوع احدث ظهور شخصية فابوريون النادرة للغاية توجه عدد كبير من اللاعبين في نيويورك الى التجمع بأعداد كبيرة في حديقة سنترال بارك. وقد تم تسجيل ذلك الحشد الجنوني في فيديو عرض في موقع تويتر.
وفي مناطق اخرى من العالم تم التعبير عن خشية جراء استخدام تلك اللعبة في جذب بعض المستخدمين وجعلهم يواجهون اوضاعاً غير «مناسبة» أو «آمنة» كما قد يجدون أنفسهم في مواقع قد تشكل خطورة بالنسبة لهم، كما اثيرت مخاوف حول آثار اللعبة على خصوصية المستخدم، ففي الأسبوع الماضي صرحت شرطة ولاية ميسوري الأميركية بان لصوصاً مسلحين استخدموا اللعبة في استدراج بعض الضحايا الى مناطق معزولة.
متعة التجول والمشي
تعد لعبة بوكيمون من أول الألعاب الجماعية المسلية التي تتطلب من مستخدمها مغادرة البيت لممارستها، وطبعاً فان أمر مزعج ان تجد شخصاً في صالة السينما أو في مقهى من المقاهي يحاول مطاردة شخصيات اللعبة المختلفة وذلك بدلاً من الانتباه لما يدور حوله، فهذه اللعبة تتطلب من الشخص استكشاف البيئة المحيطة به، والتمتع بالهواء الطلق، كما ان على الإنسان ممارسة الرياضة البدنية للحفاظ على صحته، وتتيح له هذه اللعبة فرصة ممارسة المشي في البيئة المحيطة به، إذ انها تجعل المشي متعة.
الخشية على الأطفال
انتقدت الجمعية الوطنية لحماية الأطفال البريطانية اطلاق لعبة بوكيمون غو في المملكة المتحدة وقالت لم يكن يجب اطلاقها لانها لا تحتوي على ضمانات كافية لحماية الأطفال، وتقول الجمعية بما ان اللعبة تشجع الناس على استكشاف العالم المحيط بهم والتوجه الى أماكن مختلفة للعثور على شخصيات اللعبة، فان هذا الأمر قد تستغله الجماعات الإجرامية في الاعتداء على الأطفال، وفي تصريح للجمعية اشارت الى ان منتجي اللعبة تجاهلوا العديد من التحذيرات والمؤشرات وبعض المخاوف على سلامة الأطفال، وأضافت لقد كان من الواجب أخذ بعض الوقت للنظر في تلك التحذيرات واعطاء الأولوية لسلامة الأطفال.
مخاطر انتهاك الخصوصية
جذبت لعبة بوكيمون غو اعداداً كبيرة من الناس خلال ايام فقط من اطلاقها. غير ان هذه اللعبة اثارت ايضا بعض المخاوف حول تعرض البيانات الشخصية للخطر. فقد لاحظ البعض ان هذه اللعبة التي يمكن تنزيلها بالمجان تتطلب الحصول على اذن ليس فقط لاستخدام كاميرا هاتف اللاعب الخاص، وبيانات حول موقعه ومكان تواجده فقط، بل ايضا الدخول الى حسابات المستخدم في غوغل بما في ذلك رسائل الايميل ومواعيده، والصور، والوثائق المحفوظة وغير ذلك من بيانات ومعلومات.
وقد وصف البعض اللعبة بانها تمثل «خطراً امنياً كبيراً»، يؤدي الى غزو خصوصيتهم. وقالت الشركة المنتجة للعبة ان بوكيمون غو لا تستخدم اي شيء في حسابات اللاعب فيما عدا البروفايل الاساسي في غوغل. وانها ستعمل على تعديل الطلبات بالسماح الى مستوى «يتماشى والبيانات التي نقوم بالفعل بادخالها».

تعليق:
نشر التعليق في صفحة " الباحث التربوي في "  فيسبوك " :
المقالة تكشف قلقا دوليا عاما من مخاطر وتداعيات لعبة " بوكيمون غو " إلى جانب ما تم رصده من قبل ولكن السؤال الذي يطرح بهذا الشأن هل تتفق الدول على وضع ضوابط ومعايير أخرى غير الموجودة في الضوابط والمعايير التي وضعتها بعض الدول ( راجع دراستنا آلية حماية الطلبة من مخاطر الألعاب الالكترونية ) أم هل تستطيع بعض المنظمات الحقوقية وغيرها  بالأمم المتحدة أن تدعو إلى منع تصميم مثل هذه الألعاب لخطورتها على الأطفال وغيرهم ؟
 ...........................

القبس 18/7/2016
تغريدات
بعد أن تحولت لعبة البوكيمون الجديدة إلى هوس يجتاح العالم، أطلق المغردون هاشتاقا طريفا بعنوان «حزب اللي ما حمل البوكيمون»، وجاءت التغريدات تقطر سخرية، تقول تغريدة: «طول عمري ما توقعت أنضم لحزب معين، لكن كل اللي بقوله ان استثمارك لوقتك بقراءة كتاب أو الجلوس مع شخص يفيدك أفضل لك»، وقالت تغريدة أخرى: «العالم يتجه الى الجنون بمطاردة بيكمون، هل يعقل أن الغرب يجعلنا بلا عقل ويتحكم في جميع الصور والفيديو.
وتوالت تغريدات الحزب، فقالت مغردة: «ما دورت خواتمي وحلقاني الضايعه ادور بوكيمانتكم»، وقالت تغريدة أخرى: كنت ناوي اجربها، بس عقب ما شفت موظف بالدوام يلف بين المكاتب يدور بوكيمون قررت اني احافظ على سمعتي»، أما هذه التغريدة فقالت: «ترقبوا قريباً 1ـ مسرحية كويتية اسمها بوكيمون. 2 ـ سيلفي القادم حلقه عنه. 3 ـ هيئة كبار العلماء تحرم صيده بالمساجد.
لكن تغريدات اخرى لم تعجبها نظرية المؤامرة، فقالت تغريدة: والله ومع ذلك ماني مقتنع بنظرية المؤامرة، كل شي ما عجبنا طلعنا انها مؤامرة من الغرب»، وقالت تغريدة جديدة: «لعبة تجسسية بامتياز»، وقالت تغريدة أخرى: «هاللعبة غثتني، البيت كله كنهم مجانين داخلين طالعين الحوش يصيدون فيران مدري بوكيمون»، وأخيرا تقول تغريدة: «صدمة حضارية نعيشها من مطاردة الضبان إلى مطاردة البوكيمونات .


 تعليق:
لا تكفي التغريدات بذكر السلبيات وهذا موقف سلبي خاصة لمن يريد التوعية والإرشاد للأطفال والمراهقين الذين تورطوا بهذه السلبيات  و لابد من إجراءات عملية ومدروسة  للحد من هذه اللعبة وغيرها وقد اشرنا إلى هذه الإجراءات في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية تحت سلبيات التكنولوجيا وتابعنا في دراستنا المرتقبة بشأن سلبيات هذه اللعبة وأثرها على مستقبل الأجيال 
 .....................
القبس 18/7/2016
تجتاح لعبة «بوكيمون غو» العالم بدون أي رحمة أو شفقة على المنافسين، لدرجة أنّ بضعًا من اللاعبين دخلوا إلى أقسام الشرطة للحصول على بعض البوكيمونات النادرة، كما قام أحد الأشخاص بالتخلي عن وظيفته والسفر حول دولته لاصطياد البوكيمونات الموجودة في جميع الأنحاء!
لكن خطر اللعبة ليس شخصيًا فقط، فهناك الكثير من الدول التي حذرت من استخدام اللعبة لتأثيرها الضار على خصوصية اللاعب، منها بعض الدول العربية والمملكة العربية السعودية تحديدًا في بيان تم نشره أمس، وفقا لموقع «عالم التقنية».
الصين هي الأخرى لديها رأي سلبي بخصوص لعبة بوكيمون غو، فحسب تقرير من رويترز يُمكن اعتبار اللعبة أداة تجسس ومراقبة تم تطويرها بواسطة الولايات المتحدة الأمريكية واليابان، ومن خلالها يُمكن التعرُّف على المواقع العسكرية الصينية المخفية.
يقوم هذا التوقُّع بناء على نمط اللعب، حيث توجد البوكيمونات النادرة في المواقع الجغرافية ذات الكثافة السكانية المنخفضة، وفي حالة المواقع العسكرية لن يجرؤ أحد في الصين على الاقتراب منها واصطياد البوكيمون الموجود بداخلها، وبالتالي يُمكن للولايات المتحدة واليابان رصد المواقع العسكرية في الصين واستهدافها في حالة قيام حرب.
 تعليق:
يزداد عدد الدول التي تحرم أو تحذر من استخدام لعبة " بوكيمون غو " السؤال يجب طرحه هل يكفي هذا التحذير أو التحريم للدول فقط ؟ هل تفكر الدول في التعاون والتنسيق لتضييق الخناق على شبكة الانترنت التي تروج وتسهل استخدام هذه الألعاب بل هي المسئولة بدرجة كبيرة عن الجرائم الاللكترونية التي تحدث في العالم أم أنها لا تستطيع لعوامل منها الجانب المظلم للانترنت الذي يصعب اختراقه .
.................
القبس 
(رويترز) – أظهرت دراسة جديدة أن عظام الأطفال الذين يشاهدون التلفزيون كثيرا قد تنمو بكثافة أقل أثناء تلك السنوات المهمة وأنهم يصبحون أكثر عرضة لهشاشة العظام وكسرها خلال حياتهم نتيجة لذلك ، ومنذ ذلك الحين يزيد عدد الصغار الذين يجلسون أمام الشاشات بمختلف أشكالها مثل أجهزة الآيباد والهواتف الذكية والتطبيقات.
 وأفادت الدراسة التي قادتها جوان ايه. مكفاي من جامعة كيرتن في بيرث بأستراليا، بأن آباء وأمهات أكثر من ألف طفل أسترالي سجلوا عدد الساعات التي يشاهد فيها كل طفل التلفزيون أسبوعيا عند سن 5 و8 و10 و14 و17 و20 عاما.
تعليق:
النظرة تشاؤمية لدى بعض عندما ينظر إلى إيجابيات هذه الأجهزة ، ولكن مع احترامنا لهذا الرأي نقول هل درستم أثر هذه السلبيات على الأطفال بالأمس واليوم ؟ ولا نقصد بالاطلاع على نتائج الدراسات بهذا الشأن ولكن معرفة السلبيات لدى أطفالهم  أو لغيرهم إن وجدت
..................

القبس 16/7/2016
عثر الباحثون في شركة Eset، الأمنية على تطبيقات مزيفة تدعي أنها تابعة للعبة «بوكيمون» داخل متجر «جوجل بلاي»، الأول يحمل اسم «Pokemon Go Ultimate»، وهو الأخطر حيث يضم برمجيات خبيثة تسيطر على الهاتف بمجرد تحميله، ويعمل على إغلاق الهاتف، وعدم تمكين المستخدم من السيطرة عليه  ، وهناك شركات تعمل على تقديم الإعلانات الخبيثة، والعمل على سرقة أموال المستخدمين عن طريق إقناعهم بشراء أدوات ومراحل غير حقيقة بأموال طائلة، بالإضافة إلى سرقة بيانات المستخدمين، وأحد هذه التطبيقات تظهر للمستخدم رسالة تخبره بأن الجهاز مصاب بالبرمجيات الخبيثة ويطالبه بإنفاق المال لإزالتها  ،
وزاد عدد الذين يمارسون لعبة «بوكيمون جو»، الذين يسيرون دون وعي في الشوارع، حيث تمكنت اللعبة من السيطرة إلى حد كبير على عقول محبي الألعاب حول العالم، مما جعل هناك بعض التخوفات على أمن البيانات خاصة مع انتشار النسخ غير الأصلية من اللعبة.
تعليق :
مع رصدنا  لسلبيات هذه اللعبة سابقاً فقد ظهرت برمجيات خبيثة تدعي أنها تابعة لهذه اللعبة تضيف تحديات أخرى لمستخدمي اللعبة فهل ينتبه هؤلاء من مخاطر اللعبة وسلبياتها عليهم ؟  وغردنا في تغريدة لنا : هل يتعظ مستخدمو اللعبة ؟ استبعد ذلك 
...............

الأنباء 16/7/2016
درس شرطة ولاية تاميلاند الهندية إمكانية ملاحقة شبكة التواصل الاجتماعي فيسبوك قضائيا على خلفية قضية انتحار فتاة هندية.

وحسب موقع "روسيا اليوم"، نقلت Economic Times عن الناطق باسم الشرطة قوله إن فتاة من سكان دائرة ساليم وعمرها 21 عاما أقدمت على الانتحار بعدما ظهرت في فيسبوك في صورة تم تعديلها لتظهر فيها الفتاة عارية وهو ما دفعها للانتحار.

وأثار الحادث ردود فعل صاخبة في وسائل الإعلام الهندية.

وأوضحت الشرطة أنها تلقت شكوى من والد الفتاة في 23 يونيو مع طلب لإزالة الصور والعثور على من نشرها في شبكة التواصل.

وقبلت الشرطة الشكوى وطلبت من إدارة فيسبوك إزالة الصور وتقديم المعلومات عن المستخدم الذي نشر الصور.

ولكن فيسبوك ماطلت ولم تزل الصور إلا بعد مرور 5 أيام وخلال هذه الفترة أقدمت البائسة على الانتحار.
تعليق:
 أنها حوادث مؤسفة عن قصد وغير قصد ولكن ما هي الأسباب ؟ أنها تكمن وراء السلبيات التي نرصدها كل يوم ونحن ننصح الناس عامة والشباب خاصة باستخدام مواقع الانترنت استخداماً آمناً والتفكير قبل نشر أية مادة  الكترونية بعواقب هذا النشر وأخيراً ماذا قدمت الجهات المسئولة عن الأطفال والشباب من خطوات عملية للحد من سلبيات الانترنت وحماية طلبة المدارس من عواقبها السلبية ولكن توجد نصائح وإرشادات عامة منشورة في موقعنا : المسار للبحوث التربوية والاجتماعية تحت سلبيات التكنولوجيا .
علقنا في حسابنا في تويتر : من المسئول عن حوادث هلاك وقتل وانتحار جيل الانترنت ؟
.....................
القبس 15/7/2016
أوقفت الشرطة الألمانية شابا عمره 18 عاما، هاربا من حكم بالسجن، بعدما تجول مع أصدقائه للعب «بوكيمون جو» على هاتفه.
وقالت الشرطة في مدينة ترير على الحدود الغربية لألمانيا، إن «السلوك الغريب للشاب وأصدقائه، بينما كانوا يلعبون بالمدينة، اليوم الجمعة، دفع الضباط إلى فحص هوياتهم».
وفي البداية عرف الشاب نفسه بهوية مزيفة، لكن الشرطة سرعان ما اكتشفت وجود مذكرة توقيف بحقه، وتم احتجازه ويقضي حاليا عقوبة بالسجن 6 أشهر كان قد تهرب منها، فيما لم تحدد الشرطة سبب الحكم عليه.
وانتشرت اللعبة الجديدة في ألمانيا مطلع الأسبوع الحالي، دفعت اللعبة كثيرين إلى التجول في المدن المختلفة بحثا عن «وحوش البوكيمون» لقتلهم.
تعليق:
لقد أصبحت بعض التطبيقات الالكترونية تشكل تحدياً كبيراً لمسئولي دول العالم وقد يقف بعضهم عاجزاً في الحد من سلبيات أو منع هذه التطبيقات ونحن نرصد سلبيات لعبة " بوكيمون غو " وجدنا سرعة انتشار اللعبة في دول العالم بسبب وجود شبكة الانترنت فيها وبسبب امتلاك الأطفال والشباب الهواتف المحمولة التي تحمل هذه اللعبة ، وهذا يؤكد دعوتنا بتضافر الجهود بين مسئولي الدول لمنع التطبيقات الالكترونية التي تشكل خطراً على مستخدميها .
وقلنا في حساب لنا في تويتر : لكن سلبيات اللعبة لا تحصى فمتى نحمي الأجيال منها ؟
..............................

القبس 16/7/2016
نايف كريم – «القبس الإلكتروني» |
حذرت وزارة المواصلات مستخدمي الهواتف الذكية من المواطنين والمقيمين من الانجرار إلى تحميل لعبة «البوكيمون غو» التي انتشرت في معظم دول العالم مؤخرا.
وقال وكيل وزارة المواصلات المهندس حميد القطان إن الوزارة تبحث مع هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات سبل الحماية من مثل هذه الألعاب والتطبيقات التي قد تتسبب في الضرر لمستخدميها بصفة خاصة، والمجتمع بصفة عامة.
وبين القطان أن مستخدمي هذه اللعبة قد يكونوا عرضة للخطر ولحوادث الطرق نتيجة انشغالهم باللعبة خلال القيادة في الشوارع، أو خلال عبور الطريق مما يعرض حياتهم للخطر.
وأشار إلى أن بعض الدول قامت بمنع استخدام مثل هذه الألعاب التي تسمح باختراق خصوصية الهواتف وتصل إلى قوائم الأسماء والبريد الالكتروني وغيره، كما أنها تفرض على الراغبين بتحميلها استخدام الكاميرا والخرائط وتدفعهم إلى الذهاب لأي مكان وتصويره من خلال البحث عن البوكيمون دون وعي بخطورة تصوير مثل هذه الأماكن والمنشآت الحساسة.
وناشد القطان مستخدمي الهواتف الذكية أخذ الحيطة والحذر من تحميل بعض الألعاب والتطبيقات التي تظهر يوميا مع التقدم التكنولوجي المتلاحق والتي قد يكون لها أضرار على المستخدمين أنفسهم من خلال اختراق خصوصياتهم، أو أضرار على المجتمع بصفة عامة.
تعليق :

نتمنى ونحن كباحثين نرصد سلبيات بعض تطبيقات الأجهزة المحمولة أن يتحرك المسئولون بشكل سريع في منع هذه التطبيقات أو في نشر التوعية لمستخدمي هذه التطبيقات خاصة ونحن علقنا كثيراً على خلفية وتداعيات الحوادث المؤسفة لظاهرة سيلفي ولم نسمع عن ردة فعل المسئولين في حينها على أي حال سوف نجري دراسة عن لعبة " بوكيمون غو " قريباً فتابعونا   

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق