تعليقات الباحث في الصحافة الكويتية 2016 (7)



تعليقات الباحث في الصحافة الكويتية 2016 (7)
الأنباء 15/7/2016
استغلت عدد من  الشركات العقارية المصرية  ،  النجاح الكبير والاهتمام  العالمي  والانتشار الواسع للعبة Pokemon Go، وقامت بالتسويق لمنتجاتها من خلال إعلانات ترويجية مرتبطة باللعبة الأشهر عالميا في الوقت الراهن، فنشرت احدى شركات التسويق العقاري  اعلان جاء فية :" اذا كنت تريد اصطياد  "بيكاتشو" وبلباصور " وفي نفس الوقت تبحث عن شقة ، تعال إلينا واضرب عصفورين بحجر واحد " 
وقالت إحدى شركات الاتصالات بأن فروعها ممتلئة عن آخرها بـ"البوكيمونات"، كما استغلت شركة خاصة لنقل المواطنين اللعبة في تحذير المواطنين من اللعب أثناء القيادة، وضرورة استخدام الشركة للحصول على أعلى قدر من الاستمتاع.
وفي السياق نفسه، نشر مطعمان دعاية عبر صفحاتهما الخاصة على "فيسبوك"، لدعوة المتابعين بزيارتهما للبحث عن البوكيمونات التي تتواجد بكثافة عالية داخلهما.
وانتقلت العدوى إلى إحدى شركات التسويق العقاري التي نشرت إعلانًا على "فيسبوك"، يدعو مستخدمي الموقع بضرورة حجز وحدات سكنية في إحدى القرى السياحية في الساحل الشمالي، نظرًا لوجود عدد كبير من البوكيمونات في تلك القرية.

 
في حين استغلت إحدى شركات المشروبات الغازية فرصة اهتمام الجميع باللعبة في عمل دعاية مضادة لها، حيث قالت: "بلاش بوكيمون"، وأضافت في تعليق على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "لو نازل من بيتك عشان تصطاد بيكاتشو وبلباصور، كده يبقى حالتك اتأخرت أوي".
وتحولت "بوكيمون جو" من كونها لعبة يهتم بها العالم، إلى وسيلة للدعاية والتسويق التجاري في مصر.

تعليق:
أننا نعيش في عصر الانترنت حيث سلمنا إرادتنا وعقلنا وشعورنا إلى  ما في مواقع الانترنت من ألعاب وخضعنا لهذه المواقع فهل بعد هذا إلا خسارة وغبن ومسخ في  هوية وشخصية فأصبحنا أمة خاسرة لأن المواقع تربي اطفالنا وفق ما يريده أعداء الأمة
 .......................
الراي 16/7/2016
الباحثون عن المصائب... يجدون ضالتهم في خطوط هاتفية مجهولة البيانات.

...
فإذا فكرت يوما أن تكون مجرما او مروج مخدرات او حتى مغردا مجهولا ذا سقف عال، فأنت بكل تأكيد بحاجة الى... خط من دون بيانات!!

وللحصول على ذلك الخط فلن تبذل جهداً، ولا تنفق مبلغاً كبيرا من المال، كل ما عليك هو الدخول الى مواقع وحسابات البيع في مواقع الإعلام وتطلبه ليصلك في مكانك وبمبلغ 25 ديناراً فقط !!

واعتبر مصدر أمني أن «خطوط قواعد البيانات المجهولة هاجس أمني لدى وزارة الداخلية، إذ تتطلب من رجال المباحث جهداً كبيراً، لضبط المجرم في حال رصد جريمة أو مخالفة أمنية يختبئ مرتكبها وراء خط مجهول»، مشيراً إلى أن «الأمر يستدعي التواصل مع شركات الاتصالات ووزارة المواصلات لطلب سجل مكالمات الرقم والتحقيق مع العشرات من اصحاب الارقام الموجودة في سجل الصادر والوارد للرقم المجهول او استخدام تقنيات معقدة لتحديد الموقع في اجراءات من شأنها تأخير الواجب الأمني في ضبط مرتكب الجريمة واحيانا تمنع ذلك».

وتابع المصدر الأمني أن «الظاهرة بدأت تزداد بشكل ملحوظ ومتوافرة بشكل كبير وتباع على مواقع الشبكة العنكبوتية من قبل حسابات مجهولة الهوية علناً، ولأن اصحاب الحسابات بكل تأكيد يملكون شرائح من دون قاعدة بيانات فهم يقومون بعرضها للبيع علناً على اعتبار انه متى ما خرج المتصل بضغطة زر من شبكة الانترنت فإنه يصبح خارج نطاق بحث وزارة الداخلية».

وأضاف أن «من الأشياء التي ساهمت في انتشار أرقام الهواتف المجهولة الهوية تحايل بعض أصحاب المحال في عدم ارسال عقد البيع او بيانات الشاري إلى الشركة، وقيامهم بحجبها لحين فصلها من قبل الشركة أو لجوئهم إلى تسجيل الخط باسم شخص اجنبي قبل مغادرته للبلاد، وبهذا يكون الرقم باسم شخص مقيم خارج الكويت»
تعليق :
هذا خلل في نظام الانترنت الذي تكلمنا عنه في تعليقات سابقة لنا عندما علقنا بشان سلبيات أجهزة التكنولوجيا و من خلال هذا الإعلان المفترض تقاضي الجهات القانونية والأمنية الجهة التي تنشر هذا الإعلان وفتح عيون الفضوليين والمغفلين والهاكرز وغيرهم إلى فتح حسابات وبيانات مجهولة لهواتفهم من أجل تحقيق اهدافهم  
....................
الأنباء 16/7/2016 
أصدر رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الشيخ يوسف القرضاوي، فتوى قديمة (منذ عام 2001م)، حرَّم بموجبها مسلسل الكرتون الياباني الشهير بوكيمون للأطفال، وما بني عليه من أفلام وألعاب.

وقال إن الفتوى تأتي "حفاظا على عقول أبنائنا وعقائدهم وسلوكهم، وكذلك على أموالهم التي أتقن هؤلاء فن استلابها منهم برضاهم، واستدراج آبائهم وأمهاتهم للموافقة عليها".

وأعاد الناشطون عبر صفحات مواقع التواصل نشر الفتوى بعد أن أصبحت لعبة "بوكيمون غو" حديث الساعة، بين محبي الألعاب الإلكترونية والواقع الافتراضي ومتابعي المسلسل الكرتوني الشهير "بوكيمون"، وذلك بعد طرحها بنسختها النهائية في عدد من الدول.

وأوضح الشيخ القرضاوي أن فتواه بتحريم البوكيمون جاءت عقب الجدل الذي ثار مؤخرا حول البوكيمون والحكم الشرعي فيه وهل هو حلال أم حرام.
 وحدد الشخ القرضاوي عدة أسباب قادته إلى تحريم البوكيمون تتمثل في أنه "يتضمن خطرا على العقيدة بتبني الفكرة الداروينية المعروفة بنظرية النشوء والارتقاء وتطور الأجناس والأنواع من مخلوقات دنيا إلى مخلوقات أرقى وأكثر قدرة".

كما أنه يتضمن خطرا على عقلية الطفل وحسن تربيته فكريا، حيث يغرس في عقله خيالات لا أصل لها وأشياء خارقة للعادة وغير متمشية مع سنن الله الكونية، حيث تصدر من هذه الحشرات أو المخلوقات الجديدة (البوكيمونات) عجائب وغرائب لا أساس لها من عقل ولا نقل.

واستندت الفتوى أيضا إلى أن البوكيمون يتضمن خطرا على سلوك الطفل وحسن علاقته بمن حوله، حيث ينبش الفيلم فكرة الصراع والبقاء للأقوى وهي فكرة داروينية أيضا، ويدعو الفيلم أو المسلسل إلى العراك الدائم والعنف المستمر والقتال الذي  تدور رحاه بين هذه المخلوقات.

كما استندت الفتوى إلى اشتمال لعبة البوكيمون على الميسر (القمار) المحرم شرعا من خلال الكروت التي تشترى بالعشرات أو المئات بل ربما الآلاف من الريالات أو الدراهم أو الجنيهات أو الدنانير، وخصوصا الكرت الأقوى.

وأفتى القرضاوي بتحريم البوكيمون لأنه يتضمن رموزا معروفة لها دلالالتها مثل "النجمة السداسية" وعلاقتها بالصهيونية والماسونية والتي أصبحت شعار دولة الاغتصاب المسماة "إسرائيل".

تعليق:
نؤكد على أهمية مراقبة الجهات المعنية لمواقع الانترنت حيث أن ربط مؤسسات الدولة بالانترنت شيء حضاري وعصري ولكن يجب تحمل المسئولية لحماية الأجيال من أخطار مواقع الانترنت بعد انتشار الألعاب بين أوساط الأطفال والمراهقين  لذا النصائح والفتاوي يجب أن يصاحبها المراقبة وإصدار القوانين والتشريعات للحد من سلبيات هذه المواقع                
.......................
القبس 15/7/2016
عائشة الجيار – «القبس الإلكتروني»|
منذ مرحلة الطفولة، تتمتع الطفلة بمهارات لفظية أعلى من الطفل، وتنمو مهاراتها اللفظية، لتصبح أهم أسلحتها، ولكن هل التحدث دوماً فعال، أم أن الصمت قد يكون أكثر الأسلحة الفتاكة التي يمكن أن تستخدمها المرأة.
على عكس طبيعة المرأة المحبة للكلام، والتعبيرعن مشاعرها باستمرار، فالصمت أصبح أكثر قوة لها، كما تشير العديد من الدراسات النفسية الأخيرة، والتي تنصح النساء بالصمت، وتحدد خمس أسباب تدعو كل أمرأة لتعلم الصمت:
اصمتي عند توبيخ ونقد زوجك لك، فصمتك بدل من صياحك المعتاد سيكون بمثابة الصدمة له، ستجعله يصمت ويعيد التفكير فيما يؤذيك.
وأنت صامتة أمام غضب من أمامك، حاولي أن تضعي نفسك مكانه وشاهدي من نافذته، هل ما يغضبه منك صحيحاً، ولن تتمكني من فعل ذلك إلا إذا كنت صامتة.
الصمت سيساعدك على فهم الأخر بشكل أعمق، حيث أثناء الحديث المتبادل، يكون الموقف مثل لعبه كرة البنج بونج، ولن تصلا لنتيجة أثناء الخلاف أو النقاش العقيم، لكن مع صمتك أنت ترين فقط من يتحدث وتفهميه بشكل أكبر.
الصمت لن يجعلك تفهم الآخرين فقط، بل يجعلك تفهمين نفسك، اعتادي أن تصمتي وتتأملي داخلك بهدوء لتتعرفي عما تفكرين فيه، ما تحبينه، وما يؤذيك.
عندما تعرفين نفسك أكثر من خلال الصمت، ستقدرين ذاتك، ستدركين أهميتها، ولن يؤثر فيك نقد الآخرين الذي كان يؤذيك من قبل
تعليق:
الصمت يكون شخصية الإنسان ويجعل هذه الشخصية جذابة وقوية ومؤثرة وقد دعا علماء الأخلاق إلى غرس الصمت في الإنسان عندما يريد أن يربي نفسه وأقول نحن بحاجة إلى الصمت والتأمل كي نتغلب على عيوبنا
...................
القبس 15/7/2016
أكد وكيل وزارة الداخلية الفريق سليمان فهد الفهد، على أن وزارة الداخلية لن تتهاون في تطبيق القانون على من يباشر تصوير مواقع ومنشآت حيوية محظور تصويرها كالقصور الأميرية أو المواقع الحكومية والأمنية والعسكرية أو المنشآت النفطية وغيرها من دور عبادة ومساجد ومراكز تسوق أو قواعد ومنشآت أمنية محذرا في ذلك من التهاون في التعامل مع إحدى الألعاب الإلكترونية الحديثة «بوكيمون pokemon go» أو أية ألعاب أخرى مشابهة، والتي انتشرت بين أوساط الشباب والمراهقين وبما تشكله من عواقب وخيمة لا يحمد عقباها عليهم.
وأشار الفريق الفهد إلى أن مخاطر التعاطي مع هذه اللعبة يكمن في أنها تتطلب من المتعامل معها تصوير المواقع المحيطة به حيث ترتبط الأجهزة المستخدمة بها بتطبيقات مباشرة عبر أجهزة الهواتف الذكية تنقل صور المواقع إلى جهات خارجية.
تعليق :
 على مدار يومين سابقين  ونحن نرصد تداعيات لعبة " بوكيمون go " وقد استمعنا إلى بعض أراء الناس عن هذه اللعبة من خلال استطلاع جريدة القبس ( 15/7/2016) ونحن لا نؤيد مثل هذه الاستطلاعات لعدم قيامها على أساس بحثي وعلمي ، كذلك وأن تدخل وزارة الداخلية بقضية " بوكيمون " من خلال تصريح أحد المسئولين فيها دلالة واضحة على خطورة اللعبة لذا نطالب الجهات المعنية تكثيف الجهود للتصدي لأخطار هذه اللعبة وغيرها من مخاطر مواقع الانترنت على أي حال ترقبوا دراسة لنا عن هذه اللعبة وسلبياتها وأثرها على الناس .
.........................
الوطن  14/7/2016

كونا - اعلن المدير العام لمنطقة الفروانية التعليمية في وزارة التربية الكويتية جاسم بوحمد ان وزارات الداخلية والاعلام و(الشباب) والهيئة العامة للشباب ستشارك في المؤتمرالطلابي والشبابي الذي ستنظمه وزارة التربية بداية العام الدراسي المقبل.

وقال بوحمد الذي يرأس اللجنة التحضيرية للمؤتمر في تصريح للصحافيين على هامش الاجتماع التنسيقي للجنة المنظمة للمؤتمر اليوم الخميس ان المؤتمر يهدف الى ترجمة التوجيهات التي وردت في خطاب سمو امير البلاد الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح في العشر الاواخر من شهر رمضان الماضي الرامية الى التمسك بالوحدة الوطنية.

واضاف ان المؤتمر سيترجم ما ورد في خطاب سموه حول توحيد الكلمة والتكاتف والتازر والتمسك بالوحدة الوطنية وحسن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والبعد عن المظاهر السيئة.

واوضح ان فعاليات المؤتمر ستتضمن مجموعة من ورش العمل والندوات لمناقشة وتحليل الخطاب السامي بمشاركة نخبة من المتخصصين على جذب هذه الفئة العمرية من الشباب لما فيه فائدة لهم ولبلدهم مشيرا ان الفئة المستهدفة هي طلبة المرحلة الثانوية ...........................

وبين بوحمد ان الفعاليات ستستمر بعد انتهاء المؤتمر في المناطق التعليمية عبر تخصيص ندوات ومحاضرات في كل منطقة وتقديمها للشباب بالطريقة التي تناسب اعمارهم متمنيا ان تحقق الفعاليات الهدف من اقامتها لما فيه مصلحة للمجتمع والشباب الكويتي.

وذكر ان ممثلي الوزارات والجهات التي حضرت الأجتماع أكدوا على تسخير كافة امكانات هذه الجهات للمساهمة والمشاركة في انجاح هذا الحدث الشبابي المهم مشيرا الى الاتفاق على اقامة المؤتمر بالتعاون والتنسيق مع العديد من الجهات ذات الصلة ولمدة اسبوع
تعليق:
سلبيات الشبكات الاجتماعية كثيرة وبالتالي الدعوة إلى حسن استخدام مواقع التواصل الاجتماعي لا تكفي بمجرد عقد مؤتمر ، هذا وقد اقترحنا مشروعين مشروع بناء مقرر دراسي باسم سلبيات أجهزة التكنولوجيا ومشروع إدخال موضوعات سوء استخدام الطلبة أجهزة التكنولوجيا
 .....................
الراي 14/7/2016
أطلق مصمم الغرافيكس السوري سيف الدين طحان حملة «سوريا غو» دمج من خلالها تصاميم من اللعبة الافتراضية البوكيمون وصورا من واقع الازمة السورية، مستفيدا من الشعبية التي حققتها البوكيمون في انحاء العالم، ليسلط الضوء على معاناة شعبه، ويطلق العنان لحلول غير تقليدية لحل أزمتهم الانسانية الطاحنة على غرار ما يوفره عفاريت البوكيمون لممارسي اللعبة من متعة. وفقا لقناة الحدث
تعليق:
أنها أمة تنتظر حل مشكلاتها من خلال مواقع الانترنت فهل تستحق الحياة وأعداؤها يقررون مصيرها
..............................
القبس 14/7/2016
مذ نشأ التدوين الالكتروني، سواء من خلال المنتديات او المدونات ومن بعدها شبكات التواصل الاجتماعي، طرح هذا النمط من التواصل خدماته امام الجميع، ليكون لاعبا مهما في توسيع المعارف وتسهيل سبل الحصول على المعلومات. لكن مثلما كان له دوره الايجابي في خدمة التقدم فإنه تحول إلى أداة بيد التخلف وبعض الآفات الاجتماعية.
ففي الوقت الراهن تزدحم شبكات التواصل الاجتماعي، وتويتر على رأسها، بمظاهر اجتماعية سلبية. فالتواصل السهل والسريع مع الآخر صار مثيرا لشهية من يرغب في ترويج افكاره المتخلفة اجتماعيا، بطرق متطورة تكنولوجياً، فاصبحنا نجد حسابات مختلفة تدعو للطائفية والقبلية.
وبعد ان كانت هذه الشبكات شاهداً على انتخابات فرعية وتزكية مرشحين في مختلف المناسبات النقابية، سواء في الانتخابات الجامعية او غيرها، خطت بعض القبائل خطوة اكثر جرأة بطرحها مشروعاً لجمع ابنائها وحصر عددهم.
وبينت الحسابات الرسمية لبعض القبائل ان الهدف من مشروع التعداد، الذي دعت اليه ابناءها ليس العدد بقدر ما هو سرعة الوصول لكل ابناء القبيلة، حيث تطرح في المشروع اسئلة عدة بدءا من الدولة التي يحمل جنسيتها ابن القبيلة، ثم اسمه الرباعي وفخذ قبيلته وغيرها من الاستفسارات.
وتداول المغردون الأمر بمواقف متباينة، ففي حين دعا بعض ابناء القبيلة الى ضرورة المشاركة في مشروع التعداد، رأى اخرون ان مثل هذه المشاريع تحرض على الاهتمام بالولاء للقبيلة على حساب الوطن. واستنتج المتشائمون أن المجتمع لا يزال يعيش في زمن التخلف مهما تطورت وسائل التكنولوجيا وكثرت مظاهر الحداثة.
تعليق:
للأسف استغلال مواقع الانترنت في طرح أية فكرة ومقترحة مهما كانت متخلفة و( سخيفة ) دلالة على أن الانترنت كشبكة عالمية تعد كارثة لمستقبل البشرية خاصة وأن الجانب المظلم للانترنت تديره فئة خاصة من الناس ولا يستطيع أحد اقتحام أو دخول هذا الجانب المظلم 
....................
الراي 14/7/2016
 قال خبراء علم نفس ولياقة اليوم إن لعبة «بوكيمون جو»، التي اجتذبت قطاعا عريضا من المستخدمين خلال الأيام الماضية، مفيدة للصحة.

ونقلت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية عن جيه جراهام توماس مساعد أستاذ الطب النفسي والسلوك البشري في مركز البحث بشأن التحكم في الوزن بمستشفى ميريام القول: «أعتقد أنه تطور مثير، لفترة طويلة كانت التكنولوجيا والألعاب الإلكترونية مرتبطة بخفض النشاط البدني، وهذا نجمت عنه مشاكل صحية كثيرة».
وأضاف: «أن ترى التكنولوجيا والألعاب الإلكترونية تتغير بصورة تعزز النشاط البدني والتواصل مع الآخرين أمر جيد للغاية ووصف جون جروهول، مؤسس شبكة الصحة العقلية اللعبة «بالثورية».
وقال: «لم أشاهد مثل هذا في حياتي»، مضيفاً: «البحوث أظهرت فوائد التمرينات البسيطة في تحسين المزاج».
وأوضح «القائمون على تطوير لعبة البوكيمون لم يقصدوا اختراع لعبة للصحة الذهنية، ولكنهم فعلوا ذلك، وتأثيرات ذلك إيجابية للغاية». 

وقد سجل برنامج «كارديوغرام» الذي يرصد النشاط البدني، وتم تصميمه لصالح ساعة آبل، ارتفاعا واضحا في الحركة منذ صدور لعبة البوكيمون. وسجلت شركة فيت بيت، المعنية بتصنيع أجهزة لرصد النشاط البدني، أيضا ارتفاعا في النشاط البدني لمستخدمي اللعبة. 
وقد قال أحد مستخدمي اللعبة «لقد سرت لمسافة 13 كيلومترا أمس لاصطياد أحد شخصيات البوكيمون.. هذه اللعبة تجعلني استعيد لياقتي».

وقالت «ديلي ميل» إن الأطباء مثل توماس، يعتقدون أن اللعبة توفر خدمة قيمة لا يستطيع القطاع الطبي تقديمها.
وأضافت الصحيفة «أحيانا لا يمتلك القطاع الطبي والباحثون الموارد الكافية لتطوير شيء معقد مثل بوكيمون لحض المواطنين على التحرك
تعليق: يجب دراسة المزيد من الإيجابيات والسلبيات لهذه اللعبة قبل تعميمها مع أن نشرها في الانترنت قد يكون خارج مراقبة الجهات الرسمية ، ومع أنا نؤيد النشاط البدني أو ممارسة المشي بعد أن تخلى الكثير من الناس عن هذه الرياضة  في عصر الألعاب الالكترونية إلا أن هذه يجب أن تدخل ضمن أهداف مدروسة وليس جهود فردية من أجل الحد من سلبيات الألعاب على صحة الإنسان البدنية والنفسية والاجتماعية  
......................
الراي 14/7/2016
بعد الانتشار المذهل للعبة الواقع الافتراضي «بوكيمون جو» التي طرحتها شركة ألعاب الكمبيوتر اليابانية العملاقة نينتيندو قبل أيام، قرر أحد المستثمرين استغلال هذه الظاهرة لتحقيق أرباحا كبيرة.

يذكر أن لعبة «بوكيمون» تفرض على ممارسها التجول في المحيط الذي يعيش فيه لكي يعثر على كائنات «بوكيمون» ويصطادها بكاميرا هاتفه الذكي. 

ووصل الأمر إلى حد أن اللعبة دفعت بعض المستخدمين إلى ممارستها والبحث عن كائنات «بوكيمون» أثناء قيادة سياراتهم، لذلك قرر أحد الأشخاص تقديم خدمة قيادة السيارة بالأجر لمستخدمي اللعبة على غرار خدمة تأجير السيارات عبر الإنترنت «أوبر ".

وقد نشر المستثمر إعلانا على موقع الإعلانات التجارية «كريجز ليست» يعرض فيه قيادة السيارة لمن يريد في محيط مدينة بورتلاند الأميركية أثناء مطاردة كائنات «بوكيمون» في المدينة. 

ويشمل العرض قيادة السيارة لمدة ساعتين مع توفير مشروبات وأغذية خفيفة مقابل 30 دولارا للشخص الواحد. 

وأشار موقع «موتور تريند» المتخصص في موضوعات السيارات إلى أنه خلال أيام قليلة بعد طرح لعبة «بوكيمون جو» لأجهزة الهواتف الذكية التي تعمل بنظامي التشغيل آي.أو.إس وأندرويد، سيطرت هذه اللعبة على عناوين مواقع الإنترنت في العالم. 

ومن استخدامه كأداة لعثور الأشخاص مشتتي الذهن على أكوابهم الخاصة الضائعة إلى مساعدة مراهق في العثور مصادفة على جثة، فإن التطبيق ينتشر بسرعة فلكية. 

وبعض الأشخاص الذين يستخدمون لعبة «بوكيمون» وضعوا لافتة في خلفية سياراتهم تحذر السائقين الآخرين من الوقوف المتكرر لآنهم يبحثون عن «بوكيمون"

وإذا نجح إعلان السائق في موقع «كريجز ليست» في جذب بعض السائقين المستغرقين في ممارسة اللعبة أثناء القيادة على الطرق، فإنه سيحقق عائدا ماليا جيدا.
تعليق:
نقول ما أثر هذا الإعلان على استفحال سلبيات الألعاب الالكترونية في بيئاتنا المدرسية والمنزلية والمجتمعية ؟  وأين دور الرقابة على الصحافة الورقية والالكترونية في منع السلبيات وتوعية الناس صغاراً وكبراً ؟ وهل تغلبنا على سلبيات ألعاب الكمبيوتر أو الفيديو أو الهاتف المحمول حتى نفكر بسلبيات لعبة " بوكيمون " ؟ أنها تساؤلات تحتاج إلى إجراء مزيد من الدراسات أليس كذلك ؟ 
...........................ز
الأنباء14/7/2016
 الباحث عن «بوكيمون» أثار الشبهات!

....
فبينما كان حدث كويتي منغمساً في عالمه الافتراضي، بحثاً عن الـ «بوكيمونات»، وجد ضالته أمام بوابة مخفر العارضية، ما دفع الأمنيين إلى الشك في أمره.

واستناداً إلى مصدر أمني فإن «أمنيي مخفر العارضية وخلال تفقدهم للأمن في محيطهم خلال ساعة متقدمة من الليل لاحظوا حدثاً يحوم في مواقف المخفر (رايح راد)، فاشتبهوا فيه، وعندما ذهب اليه أحدهم واستفسر منه عن سبب تواجده في المكان، أجاب انه يحاول اصطياد (بوكيمون)، واتضح لاحقاً انه يسكن في منزل قريب من المخفر، وانغمس في عالم اللعبة الافتراضي متتبعاً الـ (جي بي اس) حتى وصل إلى مكانه».

وحذر المصدر الأمني من «خطورة اللعبة، على اعتبار انها تأخذ الأطفال من عالمهم الواقعي الى العالم الافتراضي وقد يعترضون الطرق في مطاردة البوكيمونات من دون أن يشعروا، الأمر الذي قد يتسبب لهم في حوادث مرورية».

يذكر ان لعبة «بوكيمون غو» حققت نجاحا كبيراً وإقبالا جماهيرياً عقب إطلاقها بأيام قليلة، إذ تقوم بخلق عالم افتراضي ممتلئ بتلك الـ «بوكيمونات» وللإمساك بتلك الوحوش الصغيرة او العثور عليها يجب على اللاعب التجول الفعلي في الأنحاء متتبعاً نظام الـ «جي بي اس» الموجود باللعبة الذي لا حدود له.

وقد لاقت اللعبة رواجا في دول مجلس التعاون الخليجي، لاسيما الكويت، و أثارت مخاوف الجهات الأمنية، لدرجة أن الإدارة العامة للمرور في المملكة العربية السعودية حذرت منها على موقعها في «تويتر» لما تشكله من خطورة على قائدي السيارات.
تعليق :
للأسف تظهر لنا كباحثين سلبيات يومياً بسبب ممارسة ألعاب الكمبيوتر أو الهاتف المحمول ولا يشعر بها مستخدموها بسبب عامل السن أو عامل المغامرة والمجازفة لدى المراهقين وضعف مراقبة الأطفال والمراهقين عند ممارسة هذه الألعاب ، نوصي بإجراء مزيد من الدراسات وتكثيف الجهود بين الجهات المعنية لتذليل السلبيات وإيجاد الحلول لأن سيل السلبيات يجرف كل شيء فنصبح أمة متهالكة بعد أن تغلبت أجهزة التكنولوجيا على إرادة أفرادها 

........................
الراي 12/7/2016
قالت مسؤولة تنفيذية كبيرة في وحدة غوغل التابعة لشركة ألفابت يوم الاثنين إن الشركة تقوم بإبلاغ الزبائن بتعرضهم لأربعة آلاف هجوم إلكتروني ترعاها دول شهريا. وقادت الشركة التي تتزعم محركات البحث في شبكة الإنترنت والتي تطور أنظمة أندرويد للهواتف المحمولة وتقدم للمستخدمين كذلك برامج للبريد الإلكتروني ومجموعة من التطبيقات الأخرى الطريق في إبلاغ المستخدمين بتجسس الحكومات عليهم ، وقالت غوغل في وقت سابق إنها كانت تصدر عشرات آلاف التحذيرات كل عدة أشهر وإن الزبائن كانوا كثيرا ما يحدثون برامج الأمن لديهم استجابة لتلك التحذيرات
تعليق:
للأسف شركات الانترنت للاتصالات الكبيرة توجد بالولايات المتحدة وقد تتعرض إلى الضغوط من أجل أن تقوم الولايات المتحدة وحليفتها إسرائيل وبريطانيا بعمليات التجسس وغسيل المعلومات والقرصنة الالكترونية  وإرسال الفيروسات إلى أجهزة الكمبيوتر الرسمية وغير الرسمية بدول العالم .
........................
الأنباء 12/7/2016
التقاط الصور السليفي أصبح الشغل الشاغل لدى اغلب الشباب، والغريب في الأمر أن عدداً من هؤلاء الشباب لا يبالون بحجم المخاطر التي قد يتعرضون لها من الإقدام على تلك الصورة مع حيوانات مفترسة ، على شاطئ الإسكندرية، وقف شاب في العقد الثاني من عمره "محمد فهمي" بجانب ثعبان سام "كوبرا" ليلتقط معه صورة سيلفي، بعدما دفع لصاحب الثعبان مبلغ 50 جنيه نظير التقاط تلك الصورة التي كانت سبب مقتله عندما قفز الثعبان عليه وعضه في رقبته، ليقع متأثراً بإصابته ويفارق الحياة قبل محاولات إسعافه ونقله إلى المستشفى. حيث تم ضبط المتهم "مروان.ع" وشهرته كوبرا، 20 عامًا، ومقيم بمنطقة العجمى، بحوزته ثعبان سام، يقوم بتصوير المواطنين معه مقابل مبلغ مالي.

تعليق:

 ذكرنا مراراً عدم التقاط صورة " سيلفي" في الأماكن الخطرة والمحظورة ومع الحيوانات والزواحف المتوحشة وقلنا أن الإرشادات لتوعية مستخدمي بدم تصوير " سيلفي" لا تجدي طالما لم يكن هناك قانون صارم منها مصادرة الهاتف والكاميرا وعصا أو آلة سيلفي وسجن .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق